@article { author = {Muhammad, Tarek}, title = {Prof. Ishak Ebeid is a Scholar, with Everyone's Testimony (A Tribute by JMIH) أ.د. اسحق عبيد عالم بشهادة الجميع}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {7-13}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150781}, abstract = {          لا يختلف اثنان على ذاک الرجل، الذي يقابلک بکل بشاشة وترحاب أينما لاقيته، يستقبلک بحرارة المصري الأصيل، التي نفتقدها اليوم- فهو عليها باق- وبمودة وسماحة، قلما نجدها اليوم، يتواصل معک، ولا تخرج من لقائه إلا بالمحبة والتقدير، فهو مصري حتى النخاع يجمع بين جنباته أنموذجا للتسامح مع الآخر، وقدرة فريدة على التواصل فلا تملک إلا أن تحبه من کل قلبک، متخذا منه إماما في الحياة. وسواء تحدث بالعربية أم بالانجليزية أم بالفرنسية فله خفة ظل لا يختلف عليها أحد، ونکاته بهذه اللغات تجعل مستمعيه يقهقهون بلا انقطاع، وهم على شتى صنوفهم يجمعون علي محبته ... ولا نملک –نحن التلاميذ- إلا الفخر به وبأنه أستاذنا الذي تعلمنا منه التسامح ومحبة الآخر والرحمة والوفاء والصدق والإيمان والحرص على عدم الخوض في أعراض الناس أو تجريحهم بسوء القول ... إنه اسحق تاوضروس عبيد الذي ولد في أسيوط في الحادي عشر من مايو عام 1933م.           وليس علينا الآن إلا أن نقدم سيرته الذاتية في سطور ليلم القارئ بها ويعلم أن اسحق عبيد هو عالم من علماء مصر الأجلاء ذوي الهمة والنشاط، الذين أعطوا مصر الکثير والکثير وبقي أن ترد لهم مصر الجميل، وأن تقول لهم کلمة شکر تتناسب وقدرهم الأدبي والعلمي بيننا.   }, keywords = {Ishak Ebeid,Medieval History,Ain Shams university}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150781.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150781_1abee890d5343327b50ad0c0827d249e.pdf} } @article { author = {Abdel-Fattah, Sanad}, title = {The Poultry in Mamluk Egypt الطيور الداجنة في مصر في العصر المملوکي}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {15-75}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150783}, abstract = {تعد الطيور الداجنة في مصر في العصر المملوکي أحد الموارد الغذائية البروتينية الرخيصة البديلة عن لحوم الحيوانات التي کانت أسعارها – غالباً- باهظة الثمن آنذاک، وحظيت تلک الطيور بأهمية بالغة وقتذاک في ظل متغيرات مناخية وبيئية کانت تضرب العالم الإسلامي من أوبئة وطواعين وزلازل وغيرها؛ کونها أحد العناصر الضرورية الطبية للشفاء من کثير من الأمراض التي تصيب البدن بصفة خاصة وقت حدوث تلک الأزمات، وهو ما يؤدي إلي ندرتها وشحها وارتفاع أسعارها بشکل مبالغ فيه من ناحية، ناهيک عن سهولة اقتنائها وتربيتها حيث تعيش علي ما تقتات به الأرض داخل وخارج المنزل دون أن تشکل عبئاً علي مربيها. جدير بالذکر أنه لم يفرد أحد من المؤرخين المحدثين أية دراسة مستقلة عن الطيور الداجنة في مصر في العصر المملوکي؛ وإن لم يغفل عظيم دورهم – خاصة فيمن تناول الحياة الاقتصادية في ذلک العصر- في الإشارة إلي الحديث عنه بصفة عامة دون الخوض في تفاصيل ذلک الموضوع؛ وهو ما جعل الباحث يأخذ علي عاتقه جمع المادة العلمية من خلال الشذرات الواردة في المصادر الإسلامية المتنوعة ومراجع المحدثين لتشکيل هيکل دراسته. والثابت أن المصادر الإسلامية التي تناولت الطيور الداجنة من دجاج وبط وإوز وحمام أهلي تعرضت لها بصور متباينة کل علي حسب أهميته الاقتصادية والطبية؛ فعلي حين غصت بشذرات جد ثرية عن الدجاج وأنواعه وأهميته، نراها علي استحياء توجز في الحديث عن البط والأوز والحمام الأهلي، بغض النظر عن الحمام الرسائلي الذي غصت کتابات المؤرخين القدامي والمحدثين بالحديث عنه نظراً لأهميته البالغة في التاريخ الإسلامي، بحيث نجد بعض الدراسات المتخصصة التي أفردت للحديث عن الحمام الزاجل وتربيته وتدريبه وأنسابه...الخ، دون التعرض للحمام الأهلي الذي يربي في بيوت العامة وغيرهم. ومن خلال النصوص الواردة في المصادر والمراجع قام الباحث بتکوين بنية دراسته إلي بعض العناصر بدأها بالتعريف بالطيور الداجنة ومصطلحاتها ومردودها الديني عند عامة الشعب، ثم الحديث عن أنواعها کل علي حسب أهميتها، ثم عرج علي معامل التفريخ لتلک الطيور ووصفها من خلال المصادر الإسلامية ومصادر الرحالة الأوربيين الذين زاروا مصر إبان تلک الفترة، ثم تناول إشراف الدولة علي تلک الطيور وأسواقها وبيان أهم أسعارها في الأوقات العادية ووقت حدوث الأزمات والکوارث، وأوجه مناسبات استهلاک تلک الطيور في مصر في العصر المملوکي، ثم تحدث عن طرق الطبخ وأهميتها الغذائية والطبية، ثم تناول باختصار الأهمية الغذائية لعنصر " البيض " باعتباره من مخلفات تلک الطيور، وأخيراً اختتم الباحث الدراسة بالإشارة إلي الدلالات المنامية لتلک الطيور عند عامة الشعب. }, keywords = {Mamluk Egypt,Mamluks,Islamic Egypt,Economy of Islamic Egypt}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150783.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150783_4368f7425c6541e05ae94169a4720e56.pdf} } @article { author = {Simsim, Abdel-Moti}, title = {Highlights on the Captives of the Arabs in the Days of Ignorance أضواء على الأسرى عند العرب في العصر الجاهلي}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {77-110}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150787}, abstract = {لا شک أن الطبيعة لعبت دوراً بارزاً في حياة العرب, وأثرت في حياتهم السياسية والاجتماعية, فطبيعة أرضهم القاحلة، حددت لهم سبل معيشتهم، وجعلت من مهنة رعي الأغنام والإبل، مهنتهم الرئيسية، ودفعتهم في سبيل الحفاظ عليها إلي تتبع موارد المياه ومواطن الکلأ لرعي ماشيتهم، والانتفاع منها، حتى إذا ما أصابها الجفاف، والقحط، وقلة الأمطار لجئوا إلى الإغارة والغزو ودفعتهم للحرب، وجعلت منه محارباً، وجعل من تلک الحروب والمعارک، عادة مألوفة وسنة معروفة " يثيرها لأوهن الأسباب، ويشنها لأدنا الأحداث "         إلا أن ذلک لا ينفي السمات الشخصية التي تفرد بها العربي من حماية الجار، والنفر من العار، والأخذ بالثأر، والاعتزاز بالعصبية القبلية والقرابة، والمفاخرة والمناظرة، والإباء، والشمم، وعلى أية حال، فلقد کان للعرب الکثير من الوقائع العظيمة التي هاجت قبائلهم وأثارت عصبيتهم، وتحدث عنها شعرائهم، وعرفت في مصادرهم" بأيام العرب ", التي کانت لهم مآثر الجاهلية ومکارم الأخلاق السنية. وکانت بحق مصدراً خصيباً، لتأريخهم، بما اشتملت عليه من طرائف القصص والوقائع والإحداث، وتعد مرآة صافية لأحوالهم ومصدر توثيق لحياتهم في الحرب والسلم، والاجتماع والفرقة، وفي الأسر والفداء، والنجعه والاستقرار بالإضافة إلى کونها مرآة صادقة أيضاً لفضائلهم، وشيمهم في الدفاع عن أعراضهم، والوفاء بالعهود، والحمية والصبر في القتال، والصدق عند اللقاء.       وسميت حروبهم أياماً لأنهم، کانوا يحاربون نهاراً، حتى إذا حنى الليل أوقفوا القتال حتى الصباح   فالحرب بالنسبة للعرب في العصر الجاهلي, منهاج حياة، وحب القتال مغروساً في نفوسهم، مع حب السيطرة والغلبة، والوصول إلى ذلک بشتى الطرق حتى وإن کانت عن طريق البغي والبطش والعدوان، وأن الميتة الکريمة في نظرهم هي الميتة في ميدان القتال, ولقد اتسمت حروبهم بالکر والفر فيهجمون على عدوهم ثم يتراجعون مسرعين وکأنهم فروا خوفاً، ثم لم يلبثوا أن يعاودوا الکرة, ومع ذلک فقد کانت العرب تقول: " إن الحرب غشوم " لأنها تنال غير الجاني، وتصيب أناساً لا علاقة لهم، ولا صلة، ولا تفرق بين الجاني وبين ما لا ذنب له, وعادة ما تسمى حروبهم ( أيامهم ) بأسماء المواقع والأماکن التي قامت عليها، أو بأسماء الآبار والجبال، أو الأودية التي نشبت حولها، أو بأسماء من أحدث إشعالها، کالبسوس أو داحس والغبراء.       إن من الأهمية بمکان الإشارة إلى أن أيام العرب دونت بشکل غير منسق أو مبوب لا على حسب وقوعها ولا على حسب حدوثها، کما أننا لا نجد حصر لأعدادها، فهناک من جعلها 750 يوماً، أو 1200 يوم، ويقال أن أبي الفرج الأصفهاني ألف کتابا جمع فيه أکثر من 1700 يوم من أيام العرب.کما جاء عن ابن الأثير. غير أنه لم يذکر من أيام العرب إلا المشهورة، معللاً ذلک بأنه سار على منهج الطبري، الذي لم يذکر إلا المشهور من أيام العرب وترک ما دون ذلک، بقوله " ونحن نذکر الأيام المشهورة والوقائع المذکورة التي اشتملت على جمع کثير وقتال شديد، ولم أعرج على ذکر غارات تشتمل على النفر اليسير لأنه يکثر ويخرج عن الحصر ".       وفي هذه الدراسة يهدف الباحث من خلال دراسة أيام العرب في العصر الجاهلي إلى التعرف على أحد أهم أهداف ونتائج تلک الأيام وهو الأسرى، لما لهذا الهدف من مکانة خاصة لدى محاربي القبائل العربية في ذلک العصر, حيث لعب دوراً هاماً في حياتهم السياسية والاجتماعية وکان لأخذ الأسير ومعاملته، وإطلاق سراحه (فدائه) حدثاً هاماً من أحداث تلک الأيام, في محيط جزيرتهم. ويجد الباحث أنه من الأهمية قبل الحديث عن أخذ الأسير ومعاملته التعرف على لفظة أسير.}, keywords = {Arab Captives,Arabs,Days of Ignorance,Ancient Arabia}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150787.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150787_1cd75275d86afe21a9d73a0731ba1345.pdf} } @article { author = {Rayya, Atta}, title = {Mashyakhat al-Ghuzāh in Andalusia and its Influence on the Policy and al-Jihād 1262-1365 مشيخــة الغــزاة بالأنـدلــس وأثرها في الجهاد والسياسة 661-767هـ /1262-1365م}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {111-150}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150788}, abstract = {حظيت عناصر الجيش الإسلامي في بلاد المغرب والأندلس منذ الفتح الإسلامي لبلاد المغرب والأندلس باهتمام وعناية الباحثين، حيث تناولوا بالأبحاث والدراسات المختلفة عناصر الجيش النظامية فيها، کجيوش الدويلات المختلفة، فتناولوا تنظيمها سواء البرية منها أو البحرية، وأهم القادة الذين أبلوا بلاء کبيراً في رد الغزو النصراني الأسباني، إَلا أن عنصراً مهماً من تلک العناصر وهو شيوخ الغزاة،المجاهدون في سبيل نصرة الإسلام ورفع کلمته، لم ينالوا نصيبهم من ذلک الاهتمام باستثناء ما أشار إليه بعض الباحثين إبان حديثهم عن غرناطة، وما جرى لها على يد نصارى الأندلس. ويهدف هذا البحث إلي إلقاء بعض الضوء على هذا الموضوع، وإبراز الدور المهم الذي اضطلع به هؤلاء الشيوخ المجاهدون خلال هذه الفترة الحاسمة والحرجة من تاريخ الأمة الإسلامية في الأندلس.  وتوضح هذه الدراسة الدور الجهادي في سبيل الله، إيماناً منهم بأن الجهاد فريضة على کل مسلم، لقوله تعالى في کتابه العزيز ]من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.[ وهؤلاء الشيوخ ومن معهم من فرق متطوعة هم مجاهدون في سبيل الله يتطوعون للجهاد،  إلى جانب الجيش النظامي إيماناَ بفريضة الدفاع عن حوزة الإسلام والمسلمين، وهؤلاء الشيوخ وما يتبعهم من متطوعة لم يکونوا من أهل الديوان، وإنما کانوا يفدون من القرى والبوادي والأمصار ،أو لأمر إمام المسلمين بالنفير العام للجهاد في سبيل الله امتثالا لقول الحقً تبارک وتعالىَ" انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا بأموالکم وأنفسکم في سبيل الله ذلکم خير لکم إن کنتم تعلمون"}, keywords = {Andalusia,Al-Andalus,Mashyakhat al-Ghuzāh,Al-Jihad}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150788.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150788_4e0a8023f90604e84d1d4b4e067f81c6.pdf} } @article { author = {Al-Wakkad, Mahasen}, title = {Egypt in the Fifteenth Century as Viewed by Piloti of Crete مصـر في القرن التاسع الهجرى / الخامس عشر الميلادي کما رآها بيلوتي الکريتى}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {151-215}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150872}, abstract = {يعتبر إيمانويل بيلوتي الکريتي Piloti de Crète من أبرز الرحالة الغربيين الذين زاروا مصر في عصر سلاطين المماليک في مطلع القرن الخامس عشر الميلادي ومکث بها مدة طويلة. ولد إيمانويل بيلوتي الکريتي في عام 773 هـ / 1371م في جزيرة کريت، وهو من أسرة تنتمى إلى أعيان البندقية استوطنت في جزيرة کريت، ومن ثم فهو کريتي (يوناني) من أصل بندقي. وعندما بلغ الخامسة والعشرين من عمره بدأ السفر من أجل بعض الأعمال، ويبدو أنه جاء إلى مصر مباشرة فيقول: "کل شئ بالعلم" ويذکر أيضاً: "حصلت عليه برغبة وممارسة شخصية من البلاد المذکورة منذ أن بلغت الخامسة والعشرين حتى سن السبعين عاماً، وأشار أيضاً بقوله: "قد سمعت دائماً وعشت في الشرق بلد الوثنيين وکذلک الغرب بلد المسيحيين وقوتهم". إن السنين الأربعين أو الخمس والأربعين من مشوار حياة بيلوتي الکريتي العملية والتجارية توافق حکم السلاطين الخمسة الأوائل لدولة المماليک الجراکسة 784هـ - 923هـ / 1382 – 1517م بمعنى في نهاية حکم السلطان برقوق (784 – 802هـ / 1382 – 1399م) والى حکم السلطان الناصر فرج 801هـ/1399م، والمؤيد شيخ المحمودى 815 – 825هـ / 1412 – 1421م، والسلطان الأشرف برسباي 826 – 842هـ / 1422 – 1438م. إن أول ما جذب انتباهه في القاهرة هو القلعة بما فيها من مماليک، وقد شاهد بها حوالي مائتي شاب من الفرنسيين والإيطاليين الذين وصلوا حديثاً أسرىمن معرکة نيقوبوليس، أرسلهم السلطان العثماني بايزيد بن مراد خان هدية إلى السلطان المملوکي الظاهر برقوق أثناء توليه السلطنة للمرة الثانية (792 – 801هـ / 1390 – 1399م) بعد انتصاره في معرکة نيقوبوليس عام 798هـ/1396م. وقد آلم بيلوتي تحويلهم إلى الإسلام وسوء أحوالهم وما تلا ذلک من سقوط مملکة قبرص عام 831هـ/1427م، وأسر ملکها جانوس وإحضاره أسيراً إلى القاهرة في سنة 829هـ / 1426م مع بقية الأسرى حيث زفوا في شوارعها في موکب حافل ثم أطلق سراحه مقابل فدية مقدارها مائتا ألف دينار على أن يصبح تابعاً للدولة المملوکية وذلک في عهد السلطان الأشرف برسباي (826-842هـ / 1422-1438م) ولهذا لم يستطع بيلوتي الصمت عن هذا الوضع، فأرسل إلى البابا يرجوه ويتوسل إليه أن يخطط لحملة على الشرق من أجل صالح المسيحيين .}, keywords = {Piloti of Crete,Mamluks,Mamluk Egypt,Islamic Egypt,Mamluk Cairo}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150872.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150872_be4ba63dd9006eafb3fa69e9acdd419d.pdf} } @article { author = {Al-Sharif, Nawal}, title = {The Revolution of Badr ibn Salām al-Liwātī al-Zanātī in Mamluk Egypt 1377-1387 ثورة بدر بن سلام اللواتي البربري في مصر المملوکية 779-789هـ/1377-1387م}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {279-296}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150874}, abstract = {من الصعب تحديد زمن محدد لهجرات البربر من المغرب إلى مصر، نظراً لقدم الهجرات عبر الزمان، ولکن زادت هذه الهجرات مع مجيء الفاطميين إلى مصر حيث اتخذتهم السلطة الفاطمية سندا لها في حکم البلاد واستقرارها؛ ومع بداية حکم الدولة المملوکية بدأت تظهر قبيلة لواته بدور کبير في المنطقة الممتدة من برقة إلى الدلتا، وهذا ما سوف نوضحه بين ثنايا البحث بإذن الله.   وعندما قدم بربر لواته خالطوا جيرانهم العرب، ودخلوا معهم في أحلاف وولاء ومصاهرة،کما وجدوا مدى تشابه حياتهم کالبداوة والتنقل والاستعداد الدائم للشغب والتمرد على سلطة الدولة، الأمر الذي فرض عليهم نوعاً من الارتباط الشديد جعلهم في نظر الحاکم شيئاً واحداً، وجعل المؤرخين المعاصرين يطلقون على الجميع لفظة عرب أو عربان، أو عرب الغربية والمنوفية من قبيلة لواته، بل راحوا يؤکدون على وحدة أنساب الجميع، وانتماء البربر إلى أمة واحدة. ويبدو أن هذا الأمر قد أسعد قبائل البربر الذين کانوا يعتبرون أنفسهم من نسل القبائل العربية، حتى أن لواته انتسبت إلى عرب القيسية. والهدف من وراء الموافقة الضمنية على الانتماء للعرب حصولهم على سند أنثربولوجي لشرعية امتلاکهم الأرض والبقاء بمصر بدلاً من المماليک الجلبان. وفي النهاية فإن هذا لم يغير من حقيقة کونهم جماعات مغربية تنتسب إلى شعب کبير يسکن الصحراء الأفريقية منذ أزمنة غابرة. وقد يکون من الأنسب أن يُذکر الشيء باسمه الصحيح بعيداً عن اللبس فنقول بربر لواته، امتداد لما هو معروف عن هذه القبائل البربرية الشهيرة ذات الأصول المغربية.}, keywords = {Badr ibn Salām al-Liwātī al-Zanātī,Bebers,Mamluk Egypt,Mamluks}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150874.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150874_d7cc9b940dd1b1289d8ae44a7546a890.pdf} } @article { author = {Mogarichev, Yuriy}, title = {A New Source on the Problem of the Early Medieval Jewish Diaspora in Crimea}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {1-12}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150784}, abstract = {These days, many researchers pay more attention to the ancient and mediaeval history of Jewish communities in Crimea. In this paper, I will analyze already known information about the Hebrews in early medieval Crimea mainly from the fifth to the seventh centuries (the problems of the Hebrew diaspora in the Khazarian period I have studied in a separate article) and enlarge the scholarship with a new source, which seems to widen contemporary account on the given problem. The cities of Chersonesos (fig. 1.1) and Bosporos (fig. 1.7) are traditionally considered to be the most important centers of the Jewish diaspora in the Crimean peninsula. The site of a synagogue, which had existed at the place where 1935 Basilica was erected later, is considered to be the most relevant argument for the Hebrews who lived in Chersonesos in the Late Ancient and Early Medieval periods. In spite of the contemporary discussion on the chronology and the interpretation of the main building periods of this construction, one can draw the conclusion that the synagogue existed during a certain period within the fourth century and ceased to exist at the end of the fourth century or at least no later than in the second half of the fifth century.}, keywords = {Chersonesos,Crimea,Black Sea,Medieval Jews of Ukraine,diaspora}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150784.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150784_fd58044c6aa38ed883fa371abe3c581b.pdf} } @article { author = {Kabeel, Marwa}, title = {Who is Monk Phoibammon of al-Daīr al-Baḥri Temple?}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {13-25}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150876}, abstract = {In the Coptic Synaxare, we found four monks bearing the same name “Phoibammon”. But who is the one that belongs to the monastery of al-Daīr al-Baḥrī? Burmester and Khater, supported by their historical background, were able to exclude two names that were not famous at all. That leaves us with other two monks bearing the same name.  }, keywords = {Al-Daīr al-Baḥri Temple,Phoibammon,Egyptian Monks,Copts}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150876.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150876_9ba240511f79d3c21040353b34b3d589.pdf} } @article { author = {Christides, Vassilios}, title = {Sofia Patoura-Spanou, Christianity and Globalization in the Early Byzantine Empire (Athens 2008) In Greek. Book Review.}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {28-30}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150878}, abstract = {The Institute of Byzantine Studies of the National Research Foundation of Greece under the guidance of its director Prof. Taxiarchis Kolias has recently published a considerable number of books.  The present author reviews one of them relevant to his field of studies. Dr. Sofia Patoura-Spanou has produced a very welcome book that treats the attitude of the Byzantines in the early period of the Byzantine Empire towards the other peoples both in the West and in the East.  In the first part, the author focuses her attention on the reign of Justinian I (527-565) who, stimulated by his endless ambition, attempted to become “the governor of the ship of the world”.}, keywords = {Christianity,Globalization,the Early Byzantine Empire,Christides}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150878.html}, eprint = {} } @article { author = {Vaiou, Maria}, title = {Virginia H. Aksan, An Ottoman Statesman in War and Peace: Ahmed Resmi Efendi, 1700-1783 (Leiden, New York, 1995). Book Review}, journal = {Journal of Medieval and Islamic History}, volume = {6}, number = {1}, pages = {31-34}, year = {2009}, publisher = {Ain Shams University, Faculty of Arts, History Department}, issn = {2090-2883}, eissn = {2735-5772}, doi = {10.21608/jmih.2009.150880}, abstract = {Aksan’s book, An Ottoman Statesman in War and Peace: Ahmed Resmi Efendi, 1700-1783 consists of four chapters. The first chapter describes Ahmed Resmi’s early career. Based on historical chronicles and documentary evidence, Aksan argues that Ahmed Resmi Efendi was a member of the hacegân, the upper echelon of the chancery offices, and a typical representative of the kâtıb (secretaries) organisation in the eighteenth century. In this period, the Ottoman bureaucracy, and especially the offices involved with foreign affairs, namely the Chief Scribe/Foreign Affairs Officer, the Reisülküttab and his members, grew in size. Aksan points out that the factors leading to the growth of bureaucracy were the nature of scribal education, the importance of patronage and proficiency in imperial culture along with the professionalisation of foreign affairs and increased contact with Europe in this period. She stresses the role of the members of the chancery as diplomats and refers to the importance of the treaty of Karlowitz in 1699, the terms of which were negotiated for the first time by a member of the bureaucracy.}, keywords = {Ottoman Statesmen,Ahmed Resmi Efendi,turkey,Ottoman Turkey}, url = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150880.html}, eprint = {https://jmih.journals.ekb.eg/article_150880_2daf27e82e60d6206210cc443cd67894.pdf} }